السبت، مايو 16، 2020

كورونا في رزنامة 2020


للعابرين و القارئين .. صدفةً كانت أم بميعاد، كونوا بخير يا أعزاء.



كان الحال حين يحل الدمار أو البلاء بمكانٍ ما، أن يعاني البعض منه و ينشغل الآخر بالمراقبة، و الدعاء أحيانًا. اليوم، يمر الكوكب بكل أرجائه بمرحلة حرجة لا أملك أن أصفها .. حتى أن التصور بلغ بأن الجنس البشري أصبح مهددًا بالإنقراض.

بكل ما أملك من مشاعر، و من أعمق  نقطة إيمان بوجداني، أسأل المولى أن يكفي البشرية شر هذا البلاء.


مبارك عليكم الشهر ..
أتمنى لكم السلامة جميعًا يا أحباب .. كونوا بخير .. لعلنا نلتقي هنا قريبًا بإذن الله.